جيش الدفاع هاجم منصة لإطلاق صواريخ أرض جو تم استخدامها لإطلاق الصواريخ باتجاه قطع جوية إسرائيلية

جيش الدفاع هاجم منصة لإطلاق صواريخ أرض جو تم استخدامها لإطلاق الصواريخ باتجاه قطع جوية إسرائيلية

جاء بيان من المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي قال فيه "في وقت سابق من اليوم تم رصد مخرب وهو يدخل مبنى عسكريا تابعا لمنظمة حزب الله الإرهابية في منطقة مركبا. وبعد الرصد بقليل أغارت طائرات حربية تابعة لسلاح الجو بالتعاون مع قيادة المنطقة الشمالية على المبنى الذي تواجد فيه المخرب.

بالإضافة إلى ذلك، أغارت طائرات حربية تابعة لسلاح الجو في منطقة ريحان على منصة لإطلاق صواريخ أرض جو والتي كانت تستخدم لإطلاق صواريخ باتجاه قطع جوية إسرائيلية.

 جيش الدفاع سيواصل العمل على تحقيق مهامه العملياتية في الأجواء اللبنانية.

وخلال ساعات النهار من اليوم تم رصد إطلاق خمس قذائف صاروخية عبرت من الأراضي اللبنانية وسقطت في منطقة زرعيت وثلاث قذائف صاروخية أخرى عبرت من لبنان وسقطت في منطقة جبل الروس (هار دوف).
ولم يتم تفعيل صافرات إنذار في المنطقة بموجب السياسة المعمول بها كما ولم تقع إصابات.
وهاجمت قوات جيش الدفاع مصادر النيران.

مرفق مقطع فيديو يوثق الغارة على المبنى العسكري الذي تواجد فيه المخرب: https://bit.ly/4bu7vHb

مرفق مقطع فيديو يوثق الغارة على المنصة لإطلاق صواريخ الأرض جو: https://bit.ly/4bu7vHb

واضاف المتحدث في بيان لاحق القول " أغارت مقاتلات سلاح الجو قبل قليل موقعاً لإطلاق القذائف لمنظمة حزب الله الإرهابية في منطقة مروحين وكذلك موقع رصد تستخدمه المنظمة في منطقة حولا.

وتم خلال الساعات القليلة الماضية رصد إطلاق عدة قذائف باتجاه مناطق مختلفة من الجليل الأعلى، علماً بأن مقاتلي الدفاع الجوي تمكنوا من اعتراض بعض القذائف.
وقصفت قوات جيش الدفاع الإسرائيلي مصادر إطلاق القذائف بنيران المدفعية واستهدفت بعض المناطق الأخرى من الأراضي اللبنانية.

ويشار إلى أن جندييْن من جيش الدفاع الإسرائيلي أصيبا بجروح طفيفة من جراء إطلاق القذائف على منطقة كريات شمونة، حيث تم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما أحيطت عائلاتهما علماً بالأمر."

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى: [email protected]

موقع هنا الموقع الرائد بموضعيته ومصداقيته يدعوك للانضمام إليه عن طريق الواتس أب عبر الرابط المرفق : انضموا الينا